تخطى إلى المحتوى

المال والعلم والشرف . حوار !! 2024.

  • بواسطة

في أحد الأيام إجتمع ودار بين الثلاثة الحوار التالي :

قال المالْ : إن سحري على الناس عظيم .. وبريقي يجذب الصغير والكبير، بي تفرج الأزمات .. وفي غيابي تحل التعاسة والنكبات !

قال العلْم : إنني أتعامل مع العقول .. وأعالج الأمور بالحكمة والمنطق والقوانين المدروسة! لا بالدرهم والدينار ! إنني في صراع مستمر من أجل الانسان ضد أعداء الانسانية الجهل والفقر والمرض.

قال الشرف : أما أنا فثمني غال ولا أُباع وأُشترى، من حرِص عليّ شرفتُه .. ومن فَرّطَ فيّ حَطمتُه وأذللته !

عندما أراد الثلاثة الإنصراف تساءلوا : كيف نتلاقى ؟

قال المال : إن أردتم زيارتي يا أخواني فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم.

وقال العلم : أما أنا فابحثوا عني في تلك الجامعة وفي مجالس الحكماء.

ظل الشرف صامتاً فسألاه زميلاه لم لا تتكلم ؟؟؟؟ قال: أما أنا فإن ذهبت فلن أعود

قال المال : إن أردتم زيارتي يا أخواني فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم.

وقال العلم : أما أنا فابحثوا عني في تلك الجامعة وفي مجالس الحكماء.

ظل الشرف صامتاً فسألاه زميلاه لم لا تتكلم ؟؟؟؟ قال: أما أنا فإن ذهبت فلن أعود

يسلمووو اخوي ميت ننتظر جديدك

يسلموووووووووووو ع القضه يحلوووو

أحلى حجازية

مهند الحب

أشكركما على مروركماا

بااارك الله فيكماا

حوار مميز بالفعل
دمت بتالق ياغالي
شاكر لك اخوي
تقبل مروري
نواف

نواف الحارثي

اشكرك على المرور
دمت بود

موضوع رائع

وصدق فيما قلت

تقبل مروري

دمت بسعااااااااااااااااااده

دمت بحب ،، شكرا لك

يسلمو على الحكم ويعطيك العافيه وننتظر جديدك

يسلمو على الحكم ويعطيك العافيه وننتظر جديدك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.