تخطى إلى المحتوى

الجريح 2024.

  • بواسطة

خليجية

الجريح

احبكِ كلما زاد اشتياقي
احبكِ واعرف ..
ان من المستحيل التلاقي
اراكِ كلما اشتقت
ويبحر خيالي في الافاقِ
احبكِ من مجرد نظرةٍ
على صفحات اوراقي
احبكِ من رسمكِ
الذي في حنايا قلبي باقي
احبكِ بكل نفسٍ اتنفسه
من هواء بلادك الذي ياتينا من حدودها
فأعلمي انني من حبكِ
الاقي ما الاقي
واترقب اللحظة للوصول اليك ِ
كأنني مع الايام في سباقِ
فما تراه حبكِ هذا
الذي سكن روحي وشل اعماقي
ان قربكِ عذاب
فكيف تراه يكون الفراقِ

………………….:::::::
::::::::::::::::::::::::::::

وما أجملها من قيثارة تعزف
بلا اوتار على رنين النبض
بألحان تلامس همسات الأمنيات فننهل
من سحرها ونرتشف.
تسلم يداك
بنتظار جديدك
ودي

نور الهدى

تقف كلماتي عاجزة عن إيفاؤك
وشكرك على هذه الكلمات
التي حملت بروحانيتها نبل المشاعر
وصفاء النوايا ونقاء السريرة
وجمال الروووح
شكرا لكلمات الإطراء والثناء
ولمشاعر النبل والأخاء
أكاليل الورد لصفاء قلبك

يسلمو الأيادي جاااك

الغالى جااك
اقف دائماً على حروفك
واتسال هل هذا انا
ولكن هذا ليس انا
انه شاعر فنان يشجو بالحروف
ترسم انامله لوحات معبره
شكراً لهذا البوح الجميل
اشجانى حتى النخاع

يسلموا ياغلا
على هيك شيء جميل
وهذا ما عودتنا عليه دوماً
ربي يسعدك ولا يحرمنا من مواضيعك الجميلة
في انتظار جديدك لا عدمناك
لك صادق مودتي
كنت هنا
اخيك
توأم روحها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.