أكد أطباء بريطانيون أن نسبة الشفاء من سرطان الثدي ارتفعت الآن إلى أكثر من 75%ة.
وأشار خبراء إلى أن الدراسة التي أجريت بمشاركة نساء عولجن في مركز "ام.دي. اندرسون للسرطان" بجامعة تكساس تظهر كيف أن تحسينات في أساليب العلاج والفحص أحدثت تحولاً بحيث لم يعد المرض حكم محققاً بالموت.
وسيقدم الدكتور أمان بوزدار الدراسة في اجتماع في واشنطن للمتخصصين في سرطان الثدي ترعاه الجمعية الأمريكية لعلم الاورام في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وفحص فريقه سجلات آلاف النساء اللاتي تلقين العلاج في المركز منذ عام 1944.
وفي جميع المريضات بسرطان الثدي كانت نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة عشر سنوات تبلغ 25% في الفترة من 1944 إلي 1955. وأكد بوزدار أنه في الفترة من 1995 إلى 2024 ارتفعت النسبة إلى 76.5 بالمئة.
وأوضح بوزدار "هذا تحول مثير بسبب طريقة العلاج المزدوجة". وتتلقى الآن النساء المصابات بالسرطان الذي انتشر في الثدي علاجاً كيماوياً قبل التدخل الجراحي لجعل الورم أسهل قليلاً في الاستئصال والعثور على أي خلايا سرطانية متناثرة.
والتقدير الأسوأ من نصيب المصابات بالمرحلة الرابعة من المرض والتي تنتشر فيها الخلايا السرطانية في أنحاء الجسم. لكن حتى عند بلوغ هذه المرحلة فإن التقدم في العلاج الكيماوي ساعد في إنقاذ أرواح مريضات. وقال بوزدار إنه في عام 1994 بقت ثلاثة بالمئة فقط من تلك المريضات على قيد الحياة لمدة عشر سنوات. والآن فإن النسبة تبلغ 22%.
مجهود رائع
يسلمو أنفاسك
وربى يشفى كل مريض
تحياتى
الحمدلله ويارب من تقدم الى اخر
يسلمووووو محمود
متابعة مميزة منك يا ذوق
ودي
الله يبعدالشر عن الجميع
ويشفي كل مررريض
تسسسلم اخوي على الخبريه
.َ
تسلمَ إيدك..
وبانتـــظارٍجديدكَ الرااائع..
لك اكاليل من الورد
اللهم امين
تسلم اسير على المرور
ودي
تسلمي دلع على المرور اختي
يعطيكي الف عافية
ودي
يعطيكي العافية همس على الطرح
دومتي بخير
تسلم مرسل على المرور
ودي