لجرحي النازف ِ…هل من دواء
قد زارني الموت…بهذا الجفاء
أبرقَ وجدي…في أغاني الهوى
ورافق الوجد….عظيم الشقاء
يا جمرةَ الشوق ِ….التي تلتظي
ما بينَ ضلوعي…إليك ِدعاءْ
تهشـم الصبر…بذاك الفراق
ونشــف الدمع….طويل البكاء
أعانق الغربةَ..في وِحدَتي
وأشرب الآمال…وسع الفضاء
أتــخــمني الدهر…بلحن ٍ حزين
وفاضَِ مِنْ شِعْري…رقيقُ الدماءْ
يا نافخين الزور…في مهجتي
كفاكم اليوم…لهذا الدهاء
صبرتُ أعواما ً…على زوركم
وكم تغنـــيـتم…بزيف ٍ ذكاء
إرتعد الموج…بشاطي الفؤاد
وكان من موجه ِ….حسن الوفاء
أنــخـــت حــلــمــي…للورى بإنحناء
كي أعتلي فيه ِ….لأعلى السماء
لا أختفي حينا ً…..وراء السحاب
كلمات الابيات في غايه الروعه ..
يتقطر من بين ثناياها فيض الابداع ..
ســـــــــــــلم لنا انتقائك ..
تقبل مروري .. بانتظار جديدك ..
صديق الاحزاااااااااااااان
كلماتك دائمااااااااااااااااااااومشارعك
دائماااامع الالحان والاحاسيس
وتقبل مروري مع تحياتي العطرة بالود ودمت
هلا
صديق الاحزان
تسلم الانامل ياعسل على
عذب الخواطر
دمتم بحب
انثى لايكررها القدر
كم أحب همسات قلمكِ الرقراق
وهديل أمواج كلماتكِ
التي تداعب أوراقي بحنان
يا نقية القلب
من أعماق قلبي أقول لكِ
كلمة شكر لا تكفيكِ
أيتها الرائعة
دمتِ بود سيدتي
مرسل
أشكرك من الأعماق
على تعليقك الرائع
يا صاحب القلم المتالق
عطر كلماتك قد
فاح عبقه المميز في متصفحي
لا تحرمنا من هكذا مرور دومااا
لك خالص تحياتي وتقديري