وأخيرا وجدته هل لي أن أستريح؟؟ 2024.

هل آن لي أن أستريح
ما أعجلك
أرأيت ِ نتاج صبرك
ها هوالان أمام عينيك بين أحضانه
تلفك يداه .. تحسين أنفاسه
تستمتعين بهمسه
ضحكاتك تملأ المكان
ها هو حبك .. وأخيرا
هل آن لي أن أستريح؟؟
ذاك قلبي .. كلماته ترن في جوانحي
ينبض بها خافقي .. تلتمع لها عيناي
وتتسارع لها أنفاسي.. نعم .. قلبي
آنت لك الراحة… فلقد وجدته
ذلك الإنسان الذي لطالما كان خيالا..
تلك الابتسامة الرائعة
تلك الرجولة المتناهية ..
ذلك القلب الطفولي ..
تلك الملامح الخلابة ..تلك النظرات الساحره
أو لم تكن خيالا؟؟…
هاهي الآن حقيقة أحس بها وتداعب خيالاتي لتوقظها …
لتعلن وجودها ..وحقيقتها
لتثبت هويتها ..فهي واقع الآن لا خيال….
نعم..قلبي آنت لك الراحة ..
في ظل قلب آخر …
هاقد وجدت من يواسيك يا قلبي المواسي دائما …
هاقد وجدت الطمأنينة التي لطالما كنت دوما مصدرها …
هاقد وجدت الحب الذي لطالما نبأتني بمجيئه
ها أنا أعاود الضحك والقفز..
ها أنا أعاود الهمسات والبسمات ..
ها أنا أعاود أحلامي من جديد ..
أعاود أحلامي وعيناي مفتوحتان لتشهد على تحققها …
لتشهد على حبي….

تحياتي

عسول

خليجية

تلك الابتسامة الرائعة
تلك الرجولة المتناهية ..
ذلك القلب الطفولي ..
تلك الملامح الخلابة ..تلك النظرات الساحره
أو لم تكن خيالا؟؟…
هاهي الآن حقيقة أحس بها وتداعب خيالاتي لتوقظها …
لتعلن وجودها ..وحقيقتها
لتثبت هويتها ..فهي واقع الآن لا خيال….

خاطره كلمة رائعه في حقها قليله

يسلموو

تحيتي

خليجية

يسلموووووووووووووا عسول

وربي مشتاقين لك وين الغيبات

كلمات روعه تدل على حسك المرهف

تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.