لابن , أستحو , اللي
اصل قصة مثل اللي أستحو ماتو
هذه القصة حدثت في عهد المماليك في مصر حيث كانت الحمامات الشعبية منتشرة في مصر وهي الحمامات المغربية والتركية وكانت تذهب اليها السيدات صحبة وخصوصا لو انهم عندهم حادث اجتماعي مثل الزفاف وغيره وكانت السيدات في ذلك الوقت لا يخرجون في الشوارع الا مغطات الاجسام والوجوه ولكن في الحمامات شئ اخر كانت السيدات تجلس عراة اوشبه عراه حيث يكون الحمام ساخن جدا مثل السونا الحديثة. وفي احد الايام شب حريق في احد الحمامات فخرجت معظم النساء عاريات وشبه عاريات ولكن النساء التي تخجل فلم تخرج ابدا من الحمام وماتت وفضلت الموت على ان يراه اي احد عارية ومنذ ذلك الوقت انتشر هذا المثل وهو
(اللي اختشوا ماتوا)
هذه القصة حدثت في عهد المماليك في مصر حيث كانت الحمامات الشعبية منتشرة في مصر وهي الحمامات المغربية والتركية وكانت تذهب اليها السيدات صحبة وخصوصا لو انهم عندهم حادث اجتماعي مثل الزفاف وغيره وكانت السيدات في ذلك الوقت لا يخرجون في الشوارع الا مغطات الاجسام والوجوه ولكن في الحمامات شئ اخر كانت السيدات تجلس عراة اوشبه عراه حيث يكون الحمام ساخن جدا مثل السونا الحديثة. وفي احد الايام شب حريق في احد الحمامات فخرجت معظم النساء عاريات وشبه عاريات ولكن النساء التي تخجل فلم تخرج ابدا من الحمام وماتت وفضلت الموت على ان يراه اي احد عارية ومنذ ذلك الوقت انتشر هذا المثل وهو
(اللي اختشوا ماتوا)
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
يعطيك الف عافية اختي الغالية
بصراحه قصة معبرة
سلمت يمينك على النقل والانتقاء الراقي
فائق احترامي
لابن , أستحو , اللي
اصل قصة مثل اللي أستحو ماتو
مشكوره
شاكره مرورك شموخي
شاكره مرورك طير
شاكره مرورك ميزو
شاكره مرورك روكا
شاكره مرورك